لكن الرجال الذين عرفتهم، كل الرجال الذين عرفتهم، أطفؤوا وهجي شيئًا فشيئًا، وحين انطفأت تمامًا، قلت يا ربُّ نورني، إن كنت موجودًا، اجعلني أضيء، اجعلني منارة، أو قمرًا. وانتظرت، دهرًا بعد دهر، وكنت أذوب في الليل.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب