لم يكن بوسعي سماع صوتها أو تحسس لمسات يديها، لكن النور الذي يشع من طيب ذكراها كان يُدفئ كل أركان البيت. وكنت واثقًا من أنها سوف تسمعني، أينما كانت،
ظل الريح > اقتباسات من رواية ظل الريح > اقتباس
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
، من كتاب