أصبحت الحياة لا تتقبلنا , او بالأصح لم تعد الحياة ترغب ببقاءنا نحن نعيش في أوطاننا ولكن الوطن لم يعد أم لنا .
رغم أنك تعيش في وطنك, ألا أنك تشبه اللاجئ ,الذي أجبر على عبور الحدود الوطنية ,تاركآ خلفة بلادة التي لن يستطيع العودة إليها بأمان. ..! هذا ما تخبرني به نفسي دوما وما أشعر به يـسري بـمجرى عروقي... تبآ للحياة كم هيا بائسة.
#كفن_كيلواا.
مشاركة من كفن كيلوا
، من كتاب