كذا يُضعف القنوط بصيرتنا، فلا نرى غير أشباحنا الرهيبة، وهكذا يصمّ اليأس آذاننا، فلا نسمع غير طرقات قلوبنا المضطربة
مشاركة من Ranin Jojas
، من كتاب
كذا يُضعف القنوط بصيرتنا، فلا نرى غير أشباحنا الرهيبة، وهكذا يصمّ اليأس آذاننا، فلا نسمع غير طرقات قلوبنا المضطربة