لا ينظر إلى ما وراء الأشياء بل إلى الظاهر منها، ولا يصغي إلى نغمة نفسه بل يشغل عواطفه باستماع الأصوات التي يحدثها محيطه، ويلهي أمياله ببهرجة المرئيات التي تعمي البصيرة عن أسرار الحياة وتحوُّل النفس عن إدراك خفايا الكيان
مشاركة من Hiba
، من كتاب