دهشتُهُ كانت حقيقية، كذلك خيبتنا. نبتلع شعورنا باليُتْم معه، لأننا نُحبُّ الشعور بالفرح الذي يمنحنا إيَّاه وإن كان مؤقَّتاً، ونغفر له إهماله الفادح لنا لأننا نفهم أنه لا يحبُّنا بشكل أو بآخر.
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من نُهي
، من كتاب