تنبهت –وكنت في الثانية والثلاثين من عمري- أن القبول بالنسبي أكثر حكمة من التعلق بالمطلق، وأن الوقت حان للتحرر من ذلك الشعور بأن عليَّ أن آتي بما لم يأتِ به الأوائل أو أدير ظهري خوفًا وكبرياءً”.
صيادو_الذاكرة.
صيادو الذاكرة > اقتباسات من كتاب صيادو الذاكرة > اقتباس
مشاركة من دروب علي
، من كتاب