عمّها فنّانٌ معروفٌ في البلاد، قضى نحبه وهو مرميٌّ مع قناني الويسكي، ولوحاته في شقّته بشارع عمر المختار، لم ينقذ جثّته المتعفّنة سوى تسلّل رائحتها إلى الجيران. بعد موته أرادت العائلة أن ترمي لوحاته في القمامة، بإيعازٍ من أبي زينب،
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان
، من كتاب