أحملُ نبضي أطَّوَّفُ
وحنيني ينسكبُ إلى الشارعِ
موعدَ حبٍ
وأفكر فيكِ
أفكر فيكِ
يصادفني رجلُ أعرفهُ
يسألني: أوَ تحلمُ؟
- (…)!
- وبماذا؟
- برغيفِ الخبز!
يلقاني في الليلِ ووجهي ما بين جبينكِ والأحلامِ
أفكّرُ فيكِ
فيسألني: أَوَ تحلم أيضاً في الليل؟!
الأعمال الشعرية > اقتباسات من كتاب الأعمال الشعرية > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب