ها قد حان الوقت لأصارع ذنوبي امام الرب في تلك الحلبة التي لا تتعدى المتر طولا واقل المتر عرضا، استغرب كثيرا كيف لحَلبة كهذه ان تشهد ع كل تلك الصراعات العظيمة! لذلك انا احترمها لذلك هي تستحق سجودي هي الحَلبة التي لا تحتاج ان تتحرك ساكنً ولكن في الشعور والطاقة هي اشبه بالانفجار، لأواجه خطاياي الان كمذنب شجاع في معركة الفجر تلك ولتكتمل تلك الفلسفة ع تلك الحَلبة او السجادة الصغيرة..
مشاركة من +964 771*****13
، من كتاب