لا تقتصر غياب الرجولة على المجال الجنسي، وإنما تعتبر كلّ مظاهر الضّعف والهشاشة خطرا على الرّجل، فالطفل الذّكر يجب أن لا يبكي، والرجل يجب أن لا يتألّم أو يُظهر ألمه. والباكي أو الشاكي أو المُجاهر بألمه يُخاطر بفقدان رجولته وبتَحوُّله رمزيا إلى صنف النساء
وليس الذكر كالأنثى في الهوية الجنسية > اقتباسات من كتاب وليس الذكر كالأنثى في الهوية الجنسية > اقتباس
مشاركة من إيمان حيلوز
، من كتاب