أنا لم أحب شاهنده بل اشتهيتها ومرضت بها، تملكني داء الامتلاك والاستحواذ، رفضت أن يكون لها كيان «منفصل» مني ولو في جزء من المللي في جسدها أو قلبها أو حتى تفكيرها المكنون في غياهب اللاوعي، أردت المحال، فأضعت الممكن!
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب