أنا خادمُ الحياة الأمين
سمعتُ أطفالاً يصرخونَ على بعضهم في الساحاتِ فيما اللحظة تجرُّ أُختَها، خادعةً، فيكبرونَ بالمصادفةِ ويكتشفونَ ثوب أيامِهم المثقوبِ بإبرةِ اللحظةِ الماكرة.
وكُنتُ أميناً على التذكّر.
الحياة بالنيابة > اقتباسات من كتاب الحياة بالنيابة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب