يكررُ اللَّيل نفسه حتى يحفظه الناس، ويخزنون تقاسيم وجهه في الذاكرة، فتصير صفاته مشاعاً وتألف الأرواح أنفاسه وتأمنه الزوايا، هكذا يتوحد اللَّيل وصاحبه، ويتداخلان.
الحياة بالنيابة > اقتباسات من كتاب الحياة بالنيابة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب