إن تكن نارًا؛ فما أشهى خلودي في سعيركْ!
أو تكن وردًا؛ فيا لهفة روحي لعبيركْ!
طرفك الهفهاف يبدي لوعة خلف سُتُوركْ
ولهف روحي طارت ترتوي من فيْضِ نورِكْ
تتمنَّى لو تهادت موجة فوق غديركْ
مشاركة من Susan Mohamed
، من كتاب