في مشهد يذيب القلب و تدمع له العين
تحنو مريم دلشاد علي حسن .... و تعطيه اسم فاذا به يرفع رأسه بعد ان تعود الناس بمناداته .... حسن الغبن (ولد الحرام)
و كأن اكثر الكائنات وحشيه علي الارض هي الانسان و سلاحها اللسان .... و احيانا اكثرهم رقة و حنان بنفس ذات اللسان
دلشاد .... سيرة الجوع و الشبع بكل اصنافهم.... سيرة القسوة و الحب بكل انواعهم
بشرى خلفان ..... بكيت لهذا المشهد من قلبي حقيقي 🌹
مشاركة من ElDoNz
، من كتاب