ثاني ما قرأت لخالد حسيني.. وكما في الرواية الاولى.. جذبني من السطور الأولى وأبقاني كذلك حتى النهاية.
بعكس كتاب كثر في الآونة الأخيرة، أنهى الكاتب الرواية بنهاية غاية في الروعة والتشويق، تلك النهايات التي تبقيك تفكر كثيرا ولا تقوى على فتح كتاب جديد الا بعد وقت.
الحبكة شابتها بعض اللحظات البوليوودية الغير قابلة للتصديق، لكن بالنظر الى أحوال أفغانستان بعد كل ما مر لم أعد أستغرب مثل هذه الأشياء وكذا بالنظر الى جمال الرواية بشكل عام.
مشاركة من Ahmed Abbadi
، من كتاب