أحوال الدنيا كلها في تقلُّب وبقاء الحال من المحال فلا سوء يبقى ولا فرح يدوم وكل وضع مؤقت، فعرفت وقتها أنها ليست الظروف أو الأحوال ما يسبب السخط أو الفرح لدى الناس، بل هي نظرتهم للأمور وقبولهم لها ولا يسعني
هذا رأيي 2 > اقتباسات من كتاب هذا رأيي 2 > اقتباس
مشاركة من Dara Mohamed
، من كتاب