لا شيء حقيقياً في هذه الحرب سوى الضحايا ومن سحقته الحرب، لكن الحرب التي دخلت عامها الرابع، وفاق ضحاياها عشرات الآلاف، قوضت الدولة وقسّمت البلاد، لم تثر أسئلة أخلاقية عند مثقفيها،
مشاركة من Enas Al-Mansuri
، من كتاب