بل لأن للطبيعة سلطانًا فوق سلطان الضغائن والأحقاد، ولأن السحب المتبلدة في آفاق السماء لا تستطيع أن تطفئ نور الشمس، بل تحجب ضياءها عن العيون لحظة من الزمان ثم لا تلبث أن تنقشع عنها، فإذا هي ملء العيون والأنظار.
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من Salih A. Zeid
، من كتاب