لِمَ لمْ تُعاتبهم هذه المرَّة كعادتِكَ؟
فأقولُ لكَ: كنتُ أعاتبهم لأني كنتُ أريدُ أن أبقى!
أما الآن فقد اكتفيتُ وأريدُ أن أغادر،
وأنا حين أُغادرُ أقفلُ الباب خلفي بهدوءٍ وأمضي،
يُصبحُ المرءُ بارداً لشدَّةِ ما احترقَ!
مشاركة من Eyad Mohamed
، من كتاب