قبلني عبد اللطيف فلم أفهم، ثم قبلني مرة أخرى فما عدت أريد أن أفهم، بل أردت منه أكثر. كانت رائحته حلوة، رائحة هيل وقرفة وقرنفل وزعفران، وأردت أن أستنشقه كله، وأن أسحب رائحته كلها إلى داخلي، فتمتلئ رئتاي بها.
مشاركة من Abir Oueslati
، من كتاب