الطريق الذي تختار أن تمشيه هو طريقك أنت ، و لا أحد من قاطني هذا الكوكب مطالب أن يخطو فيه خطوة واحدة عنك، صحيح أن لا شيء في أن يحسن المرء الظن بالناس ، و لكن إحسان الظن بالآخرين شيء ، و إلزامهم أن يكونوا عند حسن ظنك شيء آخر ، لا تتوقع من أحد أن يكون ملاكا لمجرد أنك افترضت منه أن يكون كذلك ، امش في طريقك و كأنك تمشي على الأرض وحدك !
نبأ يقين > اقتباسات من كتاب نبأ يقين > اقتباس
مشاركة من Ferdaous Azouz
، من كتاب