جنّبكَ الله الشبهة، وعَصمكَ من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة نسباً، وبين الصدق سبباً، وحبَّبَ إليك التثبُّت، وزيّن في عينك الإنصاف، وأذاقك حلاوة التقوى، وأشعَرَ قلبك عزّ الحق، وأودعَ صدرك بَرْد اليقين وطرد عنك ذلّ اليأس، وعرَّفكَ ما في الباطل
خادمات المقام > اقتباسات من رواية خادمات المقام > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب