❞ يصنعُ الرعاةُ والعُتاةُ العِصِي والفزاعاتِ وآلاتِ القمعِ والتوجيه، وهم يخالونها خاضعةً على الدوامِ، تقهرُ الدنيا وتهواهم، وتعصي الدنيا وتطيعُهم، وتسلكُ طريقًا واحدًا منحوتًا فقط بأقلامِ الصانعين، ثم فجأةً تدورُ الدائرةُ، وتقعُ الواقعة. ❝
رضا الحمد