وجعل الخشوعَ للقلوب خاصة؛ إذ كان خشوعُ القلبِ غيرَ خشوعِ الجسمِ، فهذا الأخير لا يكون خشوعًا، بل ذلًّا، أو ضعَة، أو رياءً، أو نفاقًا، أو ما كان؛ أما خشوع القلب فلن يكون إلا خالصًا مخلصًا محض الإرادة.
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب