وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس

وجعل الخشوعَ للقلوب خاصة؛ إذ كان خشوعُ القلبِ غيرَ خشوعِ الجسمِ، فهذا الأخير لا يكون خشوعًا، بل ذلًّا، أو ضعَة، أو رياءً، أو نفاقًا، أو ما كان؛ أما خشوع القلب فلن يكون إلا خالصًا مخلصًا محض الإرادة.

مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

وحي القلم

هذا الاقتباس من كتاب

وحي القلم - مصطفى صادق الرافعي

وحي القلم

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب مجّانًا