ومعنى هذا أن الأبدَ للمؤمن الذي يدرك الحقيقة، وإن هو إلا اللحظة الراهنة من عمره التي هي «الآن» فانظر — ويحك — وقد جُعِلَ الأبدُ في يدك؛ انظرْ كيف تصنعُ به؟ تلك هي حكمة اختيار اللفظة من معنى «الآن» دون غيره علي كثرة المعاني .
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب