﴿أَلَمْ يَأْنِ﴾هذه الكلمة حَثٌّ، وإطماع، وجدال، وحجة؛ وهي في الآية تصرِّح أن خشوع القلب الذي تلك صفته هو كمالٌ للإيمان، وأن وقت هذا الخشوع هو كمال العمر، وكيف يعرف المؤمن أنه «سيأني» له أن يعيش ساعة أو ما دونها؟
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب