إذن فالكلمة صارخة تقول: الآن الآن قبل ألا يكون آن؛ أي البدارَ البدارَ ما دمت في نفَس من العمر؛ فإن لحظةً بعد «الآن» لا يضمنها الحي، وإذا فني وقت الإنسان انتهى زمن عمله، فبقي الأبد كله على ما هو.
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب