وكلما متَّ وانتبهتَ التهمتَ الحياة كحبة خوخ، فلا وقت طويلاً للخوف من المجهول ما دامت الحياة، وهي أنثى، مشغولة عن الموتى بتجديد صباها وفجورها وتقواها، على مرأى من المحرومين.
في حضرة الغياب > اقتباسات من كتاب في حضرة الغياب > اقتباس
مشاركة من khlWd
، من كتاب