قال الشيخ: فهذا رجلٌ لما مشى بقلبه إلى الله حُسِبَتْ له الخطوة الواحدة، بل الشبر الواحد؛ ولو أنه طوَّف الدنيا بقدميه ولم يكن له ذلك القلب، لكان كالعظام المحمولة في نعش؛ قبرُها في المشرق هو قبرُها في المغرب،
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب