وأعيدُ ترتيبَ الخرائطِ، حيث أَجْعَلُ سورَ بَغْدادٍ عِقَالاً في رءوسِ الأكرمينَ
و نيلَ مصرٍ، نَهْرَ خَيْلٍ تحتَ قومٍ غَاضِبِينَ
وَغُوطةً بِدِمَشْقَ تُنْبِتُ، في زمانِ الحرْبِ، رُمْحاً كي يَصُونَ اليَاسَمِينَ
وَرُبَّما قرَّرْتُ، من أَجْلِ المزاحِ فَقَطْ، وُجُودَ رجالِ أمنٍ طيِّبِينَ