وأعيدُ تركيبَ التواريخِ القديمةِ،
ربَّما أَدْخَلْتُ فيها بَعْضَ تزويرٍ حَمِيدْ
فَيُصَحِّحُ التاريخُ سيرتَه كأحسنِ ما أُرِيدْ
فيهِ الخوارجُ لا تثورُ على عَلِيّ
ويثورُ فيهِ المسلمونَ على يَزِيدْ
ويُطَافُ في الأسواقِ بِاْبْنِ العَلْقَمِيّ
وَبِكُلِّ مَنْ جَعَلَ الغُزَاةَ وُلاتَهُ