لكن يا غادة أنا زهقت، أنا نفسي أخلف، وأبقى أم، لكن المسئولية مرعبة، وأنا ست بتقعد في أوضتها من سنين خايفة النور يتقطع أو يعدي صرصار في الشقة، ولما بخرج باخد تاكسي أروح المستشفى وأرجع على الأوضة العالم مخيف
مشاركة من Dara Mohamed
، من كتاب