«احزم متاعك لتخرج» ودون أنْ أسأله إلى أين، ذهبت إلى حقيبتي لأجهّزها، فقال: «ليس هذا متاعك، بل قيدك» وتقدم نحوي حتى أصبحتُ أحسُّ بأنفاسه على وجهي، فوضع كفَّه على صدري وقال: «هنا متاعك، وذاك النابضُ دابّتُك مهما ابتغيتَ الوصول بغيره
الدم والحليب > اقتباسات من رواية الدم والحليب > اقتباس
مشاركة من Dara Mohamed
، من كتاب