ربما لم يتخيل هو شخصيًا، ولم يدر في خلده ولا في أقصى شطحات أحلامه أنه سيكون يومًا ما، صاحب الكلمة العليا بل الوحيدة في البلاد.. لكنه القدر، القادر على أن يضع الفشلة ومنعدمي المواهب على رؤوس السلطة.
مشاركة من عبدالله الخطيب
، من كتاب