وأصبح لزامًا على الشعب الذي عاش مدللًا في كنف نبيه كالرضيع أن يذوق مرارة الفطام وأن يتحمل تبعة اختياره، ويا لها من تبعة!
مشاركة من نُهي
، من كتاب
وأصبح لزامًا على الشعب الذي عاش مدللًا في كنف نبيه كالرضيع أن يذوق مرارة الفطام وأن يتحمل تبعة اختياره، ويا لها من تبعة!