كان كعب حذائها يُصدر طقطقة خفيفة. أبطأت الخطى وباتت مشيتها أكثر حذراً كي لا تزعج رواد المكتبة، وعلى الرغم من محاولاتها، فإن كعب حذائها استمر يعزف لحنا صبيانياً خافتاً، مزعزعاً ركود الصمت الكئيب في المكان.
شمس بيضاء باردة > اقتباسات من رواية شمس بيضاء باردة > اقتباس
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب