يمكننا اليوم أن نقول: إن دَعْم السِّلْم والاستقرار الدوليين من أهم واجبات قادة الدول، وأن السياسة الخارجية للدولة يجب أن يكون أساسها تكريس العلاقات الودية، والتعاون الدولي، وتعميق روابط الصداقة، وعلاقات الثقة خاصةً في محيط الدولة الإقليمي، ولكن تاريخيًّا لم تكن هذه القاعدة بل السائد على العكس تمامًا.
مشاركة من أحمد فتحي سليمان
، من كتاب