لقد رأيتُ بعينيَّ أداة العَزَب وأثاثه في بيته، كأنما يقصُّ عليه كلُّ ذلك قصةَ شؤمِه ووَحْدَتِه، وكأنما يقول له الفَرْشُ والنَّجْدُ والطِّراز: «بِعني يا رجل ورُدَّني إلى السوق؛ فإني هنالك أطمع أن يكون مصيري إلى أب وأم وأولاد،
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب