وإذا مزح محمد فإنما كان يعطي الرضا والبشاشة حقهما، ولا يأخذ لهما من حق الصدق والمروءة. فكان مزاحه آية من آيات النبوة لأنه كان كذلك آية من آيات الإنسانية، ولم يكن بالنقيض الذي يستغرب من نبي كريم.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب