أن العلاقة بين الذكر والأنثى لم تعد هادئة بسيطة، أو تسعى للمودة والرحمة، بل صارت حربًا شعواء، يسعى كل طرف فيها إلى تأكيد ذاته بانتصار ساحق ماحق، لا يتبقى للخصم بعده سوى الانكماش والعار والعبودية.
ظاهرة عجيبة ومخيفة للغاية.
مشاركة من مارية مفتاحي
، من كتاب