كلما هممت باختراع لغةٍ تخصكِ وحدك، أو مفردات تميزك وحدك، أو كلماتٍ ترقيكِ وحدك، وجدتُ قلمي يكتب بثباتٍ حروفَ اسمك التي منذ ألهمتني التعبير، وأفاضت عليَّ بوَحي البوح والإفصاح، لم تسمح للخروج عن حدودها، فأجدها تستعذب حيرتي بدلًا من المرة ألفَ مرة، وكأنه حصار من حروفك لعواطفي ومشاعري…
عن أشياء تؤلمك > اقتباسات من كتاب عن أشياء تؤلمك > اقتباس
مشاركة من amyr
، من كتاب