الذي قمت للصلاة له، والذي مرغت جبهتك له، والذي نكست رأسك له، هو الأحق أن تعلق حاجاتك به، أن توكل إليه أمر شفائك ، أن يكون هو ملجأك من مخاوفك ، أن تجعله سبحانه المعين على تحقيق أحلامك :
فالزم يديك بحبل الله معتصما
فإنه الركن إن خانتك أركان
مشاركة من محرر أبجد
، من كتاب