ما أنقذني من الأنهِيار هو شخصٌ آخر بداخلي، ليس ضميرًا، ولا نفسًا لوامة، شخص من عقل خالص، بارد، لا مشاعر له ولا أحاسيس، قاطع كالسَيف، إنه بوصلتي حينَ تختلط السُبل !
الطلياني > اقتباسات من رواية الطلياني > اقتباس
مشاركة من أٻو حمېد ★
، من كتاب