خُدعة
أكتبُ لأكون نفسي
نفسي التي في مكان المصادفة
في حيّز الفراغ
مثبتة بإحكام
في كتاب الوجود
أكتبُ كي لا ينقطع ظلي
كي يبتسم الله
وأنا على صليب التجربة
نيئة وحمراء
كي أثبت أني عرفتُ
كي أثبت أني لم أعرف
كي يعرف الجميع
أي خُدعة عرجاء وغبية
…
كُشِفَتْ أخيراً.
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب