واللهِ لو عاد لفتحتلهُ بابا ثانياً من ابواب قلبي وعززناهما بثالثٍ واجلسناهُ ثنايا القلب ف واللهِ وللهِ لو كنت اعلم رحيلهُ عني ثانية لاجلستهُ في قلبي فعسى المقام بالمقيم يليق فمرحباً به اولاً وثانياً وعمراً واخراً .
مشاركة من abeer
، من كتاب