إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من Khloud El Khiat
، من كتاب