محمد بن عبد الله كانت فيه هذه الطبائع جميعًا على نحو ظاهر في كل طبيعة: كان عابدًا ومفكرًا، وقائلًا بليغًا، وعاملًا يغير الدنيا بعمله ولكنه عليه السلام كان عابدًا قبل كل شيء، ومن أجل العبادة — قبل كل شيء — كان تفكيره وقوله وعمله، وكل سجية فيه.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب