راودتني هذا الصباح للمرة الأولى فكرة مفادها أن جسدي ، هذا الرفيق الأمين، هذا الصديق الذي أركن إليه وأعرفه أكثر مما أركن إلى روحي وأعرفها، ليس سوى وحش ماکر سينتهي به الأمر إلى افتراس سيده .
مذكرات أدريان > اقتباسات من رواية مذكرات أدريان > اقتباس
مشاركة من محمود مروّة
، من كتاب